أخرت يوما في غيابي ثم لم
إني إذن ألقاك مائتة وقد
غروك أني قد دعوتك للنقم
ويلاه من هذي الخيانة إنها
فاقت خيانة كل غدار ظلم
فأنا إذن ألقى أباك مطالبا
وأحكم اليونان فيما قد عزم
وأنا أؤمل أن يرى ما قلته
عدلا ليعلم كيف يعبث بالكرم
وأريه كيف تكون عقبى غادر
Bilinmeyen sayfa