121

Rahman ve Şeytan

الرحمن والشيطان: الثنوية الكونية ولاهوت التاريخ في الديانات المشرقية

Türler

والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم (الأعراف: 8-9).

فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية * وأما من خفت موازينه * فأمه هاوية

20 * وما أدراك ما هيه * نار حامية (القارعة: 6-11). بعد اختبار الميزان يتجه أهل اليمين إلى نعيم مقيم، ويتجه أهل الشمال إلى عذاب السعير. (3-3) أحوال الجنة وأحوال النار

للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله (آل عمران: 15). وللجنة أبواب تستقبل أهلها وفق طبقاتهم، وعليها خزنة موكلون بشئونها:

وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين (الزمر: 73). وللجنة درجات:

ولمن خاف مقام ربه جنتان

ذواتا أفنان (الرحمن: 46، 48).

ومن دونهما جنتان

فيهما عينان نضاختان (الرحمن: 62 و66). وفيها أنهار من ماء عذب وأنهار من لبن وعسل وخمر:

فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم (محمد: 15). ولكن خمر الجنة لا يسكر:

Bilinmeyen sayfa