208

Şehab'ın İncelemesinin Üstündeki Örtünün Kaldırılması

رفع النقاب عن تنقيح الشهاب

Araştırmacı

رسالتا ماجستير في أصول الفقه - كلية الشريعة، بالرياض

Yayıncı

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

Yayın Yeri

الرياض - المملكة العربية السعودية

Türler

المصنف (١) ﵀ (٢) لهذه المقدمة في الذخيرة خطبة خاصة بها. قال المصنف (٣) في الشرح: لما رأيت جماعة رغبوا في إفراد هذا الكتاب عن (٤) الذخيرة واشتغلوا به، فلما رأيت كثرة المشتغلين (٥) به، رأيت أن أضع لهم شرحًا يكون عونًا لهم على فهمه وتحصيله، وأبين فيه مقاصد لا تكاد (٦) تعلم إلا من جهتي؛ لأني لم أنقلها عن غيري، وفيها غموض، وأوشح (٧) ذلك (٨) إن شاء الله بقواعد جليلة [وفوائد جميلة (٩). قوله] (١٠): (فإِن (١١) هذا كتاب جمعت فيه مسائل المحصول) (١٢): معناه: فإن هذا الكتاب المفروغ منه المسمى بالتنقيح: كتاب مجموع فيه المسائل المذكورة في الكتاب (١٣) المسمى بالمحصول، وهو تصنيف: الإمام فخر الدين،

(١) في ز: "المؤلف". (٢) "﵀" لم ترد في ط. (٣) في ط: "المؤلف". (٤) في ط: "على". (٥) في ط: "واشتغلوا به وكثر المشتغلون". (٦) "تكاد" ساقطة من ز وط. (٧) في اللسان: "الوشاح والإشاح حلي النساء، وتوشَّح الرجل بثوبه وبسيفه، وثوب موشح لوشي فيه" .. انظر مادة: (وشح). (٨) "ذلك" ساقطة من ز. (٩) انظر: شرح التنقيح للقرافي ص ٢. (١٠) ما بين المعقوفتين ساقط من ط. (١١) في ط: "وبأن". (١٢) في ط: "كتاب المحصول". (١٣) في ز: "فيه مسائل الكتاب".

1 / 80