فِي يَدِهِ مِنْ مَالِهِ وَرَقِيقِهِ وَمَتَاعِهِ وَوَلَدِهِ الصِّغَارِ وَمَا كَانَ مِنْ أَرْضٍ أَوْ دَارٍ فَهُوَ فئ وَامْرَأَتُهُ إِذَا كَانَتْ كَافِرَةٌ فَإِذَا كَانَتْ حُبْلَى فَمَا فِي بَطْنِهَا فئ
وَقَالَ الْأَوْزَاعِيُّ ﵀ كَانَتْ مَكَّةُ دَارَ حَرْبٍ ظَهَرَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَالْمُسْلِمُونَ وَفِيهَا رِجَالٌ مُسْلِمُونَ فَلَمْ يَقْبِضْ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ دَارًا وَلَا أَرْضًا وَلَا امْرَأَةً وَآمَنَ النَّاس وَعَفا عَنْهُم