Şazili'ye Reddiye
الرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
Araştırmacı
علي بن محمد العمران
Yayıncı
دار عطاءات العلم (الرياض)
Baskı Numarası
الثالثة
Yayın Yılı
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
Yayın Yeri
دار ابن حزم (بيروت)
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Şazili'ye Reddiye
İbn Teymiyye d. 728 AHالرد على الشاذلي في حزبيه، وما صنفه في آداب الطريق
Araştırmacı
علي بن محمد العمران
Yayıncı
دار عطاءات العلم (الرياض)
Baskı Numarası
الثالثة
Yayın Yılı
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
Yayın Yeri
دار ابن حزم (بيروت)
Türler
(^١) سيأتي هنا (ص ٢٢٢) شرح معنى الحلول العام والخاص، وقد قال المصنف في «درء التعارض»: (٦/ ١٥١ - ١٥٢): «الحلولية على وجهين: أحدهما: أهل الحلول الخاص، كالنصارى والغالية من هذه الأمة، الذين يقولون بالحلول، إما في عليٍّ وإما في غيره. الثاني: القائلون بالحلول العام، الذين يقولون في جميع المخلوقات نحوًا مما قالته النصارى في المسيح ﵇ أو ما هو شر منه». (^٢) سبق (ص ١٦٠). (^٣) هذا الحديث سُئل عنه المصنف فأجاب بتوسع في أول كتابه «بغية المرتاد» (ص ١٦٩ - ١٧٩) قال: «الحديث باللفظ المذكور قد رواه مَن صنَّف في فضل العقل كداود بن المحبّر ونحوه. واتفق أهل المعرفة بالحديث على أنه ضعيف بل هو موضوع على رسول الله ﷺ. وقد ذكر الحافظ أبو حاتم البستي (روضة العقلاء: ١٦)، وأبو الحسن الدارقطني (نقله في «تاريخ بغداد»: ٨/ ٣٦٠)، والشيخ أبو الفرج ابن الجوزي (الموضوعات: ١/ ٢٧٧) وغيرهم أن الأحاديث المروية عن النبي ﷺ في العقل لا أصل لشيء منها، وليس في رواتها ثقة يعتمد. فقد ذكر أبو الفرج بن الجوزي في كتابه المعروف عن الأحاديث الموضوعات: (١/ ٢٦٨ - ٢٧٧) عامة ما روي في العقل عن النبي ﷺ. =
1 / 193