276

Rabia el-Abrar ve Hülasatü'l-Ahyar

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Yayıncı

مؤسسة الأعلمي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٢ هـ

Yayın Yeri

بيروت

العروس، لاحتفال الناس في تجهيزها. وكان بو بكر الخوارزمي إذا وصف جارية قال: كأنها سوق العروس. وكأنها العافية في البدن، وكأنها مائة ألف دينار.
١٣٦- النبي ﵌: سأله رجل عن الأشراط «١»، فقال: تقارب الأسواق، قال: ما معنى تقارب الأسواق؟ قال: أن يشكو الناس بعضهم إلى بعض قلة إصابتهم.
١٣٧- قالوا: لذة الدنيا في الغناء، والزناء، والبناء.
١٣٨- أبو هريرة يرفعه: نعم البيت الحمّام يدخله الرجل المسلم، لأنه إذا دخله سأل الله الجنة، واستعاذ من النار.
١٣٩- الحسن بن علي. كانوا يستحبون إذا خرجوا من الحمام أن تتبين آثاره عليهم.
١٤٠- أبو موسى الأشعري، رفعه: أول من دخل الحمّام ووضعت له النورة «٢» سليمان ﵇، ولما وجد حرها قال: أوه أوه من عذاب الله، أوه أوه قبل أن لا تنفع أوه أوه.
١٤١- عمر ﵁: نعم البيت الحمّام، يذهب بالدرن، ويذكّر بالنار.
١٤٢- علي ﵁: بئس البيت الحمّام، يبدي العورة، ويذهب بالحياء.
١٤٣- حمام منجاب «٣» بالبصرة، كانت إليه وجوه الناس

1 / 281