Devrimin Efendisi: Osiris ve Antik Mısır'da Ölümsüzlük İnancı
رب الثورة: أوزيريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة
Türler
الإيمان أو اللاهوت الخلقي
Thelogie morale : الذي يعتمد على الغائية الخلقية للسلوكيات البشرية.
وينتهي كانط
Kant
من دراسته للاهوت الخلقي، إلى إثبات وجود الله كعلة خلقية للعالم، وغاية قصوى تطابق القانون الخلقي، بحيث لا يمكن الاستغناء بالقانون الخلقي عن الله،
11
لأنه هو الضامن للأخلاق أو الدال عليها، ومن ثم تكشف الإلزامات الخلقية عن الله. وباختصار وبساطة، يمكن القول: إن كانط
Kant
لم يقل شيئا أكثر مما قاله فلاح أونامونو. ونعتقد أن هذا الرابط بين الإيمان بالخلود، وبين النظام الخلقي الدنيوي، سبب آخر كاف لإعطاء موضوع الخلود أهمية تجعله جديرا بالبحث.
والأمر الواضح والمأخوذ على مكتبتنا العربية، هو إقلالها الشديد في الدراسات الموضوعية، حول العقائد السابقة على الإسلام، وبذلك تعاني نقصا وفقرا شديدا في هذا المجال، خاصة فيما يتعلق بعقائد الحضارات القديمة وما تيسر لنا منها، وجدناه يعامل هذه المعتقدات إما باعتبارها مثيولوجيا خالصة، من منطق التسفيه والتكفير. بل إن بعضها كان يعاني من سطحية شديدة في البحث لا تراعي أبسط شروط البحث السليم؛ كمراعاة الفارق الزمني، وما يستتبعه من فوارق في مختلف الإمكانات المتاحة، مثلا.
Bilinmeyen sayfa