Gönül Ferahlığı
قرة العين بالمسرة بوفاء الدين
Araştırmacı
قسم التحقيق بدار الصحابة للتراث
Yayıncı
دار الصحابة للتراث
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١١ هـ - ١٩٩١ م
Yayın Yeri
طنطا - جمهورية مصر العربية
Türler
بأس، ونقل الذهبي في الميزان تضعيفه عن ابن معين والدارقطني، وأما ابنه عبد الله بن عبد الرحمن فذكر العقيلي في الضعفاء له حديثًا عن أبيه عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة أنه ﷺ زود جعفرًا كلمات: "اللهم الطف بي في تيسير كل عسير". الحديث، إلا أنه نسبه إلى المسمع، وقال: بصري لا يتابع على حديثه، وأما الحسن بن يحيى الأزرى فهو أحد شيوخ أبي داود، قال ابن حبان: مستقيم الحديث.
نوع منه آخر: أخبرني عبد الله بن محمد بن إبراهيم المقدسي بالسند المتقدم إلى الطبراني، قال حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، حدثنا علي بن بحر حدثنا حماد بن واقد الصفار، حدثنا موسى بن عبيدة عن محمد بن كعب القرظي عن أبي هريرة ﵁ قال: بينما أنا أمشي مع رسول الله ﷺ استقبله رجل من الأنصار رث الثياب، رث الهيئة، مسقام، فقال له النبي ﷺ: "يا فلان ما الذي بلغ بك ما أرى؟ " فقال: الفقر والسقم، فقال: "أو لا أعلمك كلمات إذا قلتهن ذهب عنك الفقر والسقم؟ " فقال: ما يسرني بهما أني شهدت معك بدرًا وأحدًا، قال أبو هريرة: قلت: يا رسول الله علمنيهن، قال: "قل: توكلت على الحي الذي لا يموت والحمد لله الذي لم يتخذ ولدًا ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل، وكبره تكبيرًا"، قال: فلقى النبي ﷺ أبا هريرة بعد أيام فقال: "يا أبا هريرة ما هذا الذي أرى من حسن حالك؟ " قال: يا رسول الله ما زلت أقول الكلمات منذ علمتنيهن" (١٠٤)
(١٠٤) إسناده ضعيف جدًا: أخرجه الطبراني في الدعاء (١٠٤٥) من طريق حماد بن واقد الصفار، ثنا موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب القرظي عن أبي هريرة ﵁ مرفوعًا: وهذا إسناد ضعيف جدًا فيه علتان: الأولى: حماد بن واقد. قال فيه البخاري: منكر الحديث وضعفه يحيى بن معين. الثانية: موسى بن عبيدة، وهو ضعيف. ولكن حماد ين واقد قد توبع. تابعه حرب بن ميمون. =
1 / 100