Son aramalarınız burada görünecek
ليشهد أطلال الردى وبه ذعر
أما بعلبك اليوم كالأمس زخرها
يكللها في كل دارسة زخر
أما برحت في لبة المجد زهرة
يقبلها التاريخ وهي له فجر
فما تلكم الأنقاض إلا حوادث
على جبهة الأيام سطرها السر
وما الهبوات السود في جنباتها
سوى عبر الأزمان تلفظها الجدر
ألا فانفض الأيام عنها بفكرة
Bilinmeyen sayfa
1 - 435 arasında bir sayfa numarası girin