Son aramalarınız burada görünecek
فألفيت شمسا لا يغيب شروقها
كأن نثار الدمع تبر بعينها
يذوبه فوق العقيق مريقها
فقلت عزيز يا بني الشرق أن نرى ال
فضيلة يمشي في المكاسد سوقها
تهيم ولا تدري طريق نجاتها
كأن ضلال العالمين طريقها
هي الزهرة البيضاء في عوسج الورى
يحف بها شوك الخنا ويحيقها
وقد عصفت ريح عليها شديدة
Bilinmeyen sayfa
1 - 435 arasında bir sayfa numarası girin