Son aramalarınız burada görünecek
كأنها ضجرت ما بين أعضائي
يا نفس إن كنت في لبنان يائسة
هذي «دمشق» تناغينا بإصفاء
الماء في «بردى» عذب مرقرقه
كأنه لؤلؤ في عين حوراء
والطقس معتدل فيها وصافية
سماؤها وهي بين الزهر والماء
فلم تجبني وظلت وهي صامتة
ترمي عيوني بأنظار وإصغاء
كأن في نفسها سرا تحاول أن
Bilinmeyen sayfa
1 - 435 arasında bir sayfa numarası girin