Son aramalarınız burada görünecek
Hayat Hikayesi
İbrahim Abdulkadir Meziniقصة حياة
له - لوعلمتم - جانب متخوف
كما نظمت هذه الرياح غمائما
لها من غروب الشمس وشى مطرف
يهددها مما يضم، ممزق،
ومما يوشيها، مذيب ومتلف
لنا الله من قوم تذوب نفوسنا
ويجنى سوانا ما نشور ونقطف
ويصدر عنا الناس ريا قلوبهم
ونحن عطاش، بينهم نتلهف
نذوق شقاء العيش دون نعيمه
Bilinmeyen sayfa
1 - 56 arasında bir sayfa numarası girin