98

Açık Söz

القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع

Araştırmacı

حسين الهرساوي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1422 AH

Türler

ويكفي في بطلانه ما ذكره الفخر الرازي تشنيعا على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقل ادراكا وشعورا من نملة سليمان حيث أنها علمت أن أصحاب سليمان بمجرد ادراكهم صحبته النبي في مدة قليلة لا يعتمدون اهلاك النمل وحطمها، واحتملت أن يقع منهم لا عن التفات، فلذا قيده بقولها: (وهم لا يشعرون) (1).

واستحسن هذا الكلام بعض أعيان متأخري العامة، وهو صاحب التحفة الاثني عشرية، قال في مقام تسفيه من يطعن على الصحابة ما هذا لفظه:... (2).

Sayfa 117