117

============================================================

فصل فى فتوح مصر 0() 11(2) سما كانت مصر بأيدى القبط، وعليهم إمارة (11 الروم(11، وكان عليها المقوقس، وفتحها عمرو بن العاص [14 ب) والزبير بن العوام من قبل عمر بن 4 الخطاب(2 رضي الله عنه) فى مستهل المحرم سنة عشرين(4) ، وذكر قوم أنها :(4 3) ،(50 فتحت فى سنة تسع عشرة (5)؛ وصالح عليها عمرو بن العاص بعد ما طلع الزبير 1

3 2) 9) ا1 ( ابن العوام3) إلى السور (6) وجماعة(4) كبيرة (3) من المسلمين وقتلوا خلقا ؟

ولهذا المعنى اختلف (8) فيها ، فقيل فتحت عنوة، وقيل فتحت صلحا، والصحيح (8 4) ان عمرو بن العاص صالح عليها واستاذن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (1 رضى الله 3 عنه ( فامضى الصلح واجابه إليه فصل (4 فى أخبار مصر وعجايبها وما تنفرد(1 به عن غيرها

روى آنه دخلها من الصحابة (2 رضوان الله عليهم11 ما يزيد عن110 ماية 3) رجل؛ ووقف على إقامة (3) قبلة المسجد الجامع (2 بها من أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ك) ثمانون رجلا؛ وقال عمرو بن العاص : "ولاية مصر جامعة تعدل الخلافة)؛ (1) وأجمع أهل العلم والمعرفة (1) [2115 أن أهل الدنيا مضطرون إلى (1) م915 "إتاوه" (2) باض فى غو 519؛ وفى م 915 "للروم " (3) (33) ساقطة من م (4) زيد هنا على م 121 للهجرة"؛ ويقابل هذا التاريخ بالميلادى ا2 ديسمبر سنة 640 م (5) فى الأصلغ * تسع عشر" والصواب فىم؛ ويقايلها بالميلادى) يناير إلى 22 توفبر سنة 140 م (2) كذلك فى س 52120 غو 819؛ وفى الأصلغ " الصور" (2)م1315 " ومعه جماعة * (8) م "اختلفوا." (9)م161 انفردت 2 (10) م 121 على" (11-11) العبارة مكررة فى الأصلغ 15115 ب1

Sayfa 117