25

Kafiyeler

القوافي

Araştırmacı

الدكتور عوني عبد الرءوف

Yayıncı

مكتبة الخانجي بمصر

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٧٨ م

فأما الوقوف على الحرف المشدد إذا كان في ضرب البيت، فالصواب فيه أن يوقف عليه بالتخفيف إلا ما كان من المترادف ودخل عليه الإصمات والتقى فيه حرفان مثلان، فإنه لو قال: إن يُحْصَنِ اليَوْمَ نِساءٌ يُحْصَنّْ لكان الصواب الوقوف عليه بالتشديد. وحدثني الشيخ أبو العلاء - رحمه الله تعالى - قال: وجد بخط ثعلب تشديده على الروى في قول لبيد: يَلْمَسُ الأحْلاَسَ في مَنْزِلِهِ ... بِيَدَيْهِ كاليَهُودِيِّ المُصَلّْ

1 / 84