الواحد الكشفية الموضحة لمعاني الصضات الالهية اذا مرض الطبيب، ولم يدر من أي باب دحل عليه المرض، [1/61] قال له ال وعلا : إنما أصابك هذا الألم؛ مجازاة لك على ما أدخلته على المرضى الآلام، فخذ جزاء ما فعلته، وإن كان ذلك الألم ما قصدته. انتهى فليتأمل [72/ ب
اقال في الباب الثالث والعشرين وثلاثماثة : اعلم أن إنفاذ الوعيد قد نفاه اع أنه واقع في دار الدنيا، وأثبته قوم، والذي أثبته هو المحق؛ فإن من قال با اقيده بوقوعه في الآخرة، فيحصل الصدق بوقوع العقوبة في دار الدنيا بوج الوجوه فينيفي حمل كلام من قال بإنفاذه على الدنيا؛ بحصول الآلام النفسية والحسية لفيها، وذلك صين إنفاذ الوعيد في حقهم؛ لأنه لا بد لكل مخلوق من وقوع ما ابولمه، فصح قول المعتزلة في مسألة إيلام البريء والطفل؛ فإن الأشعري ي ت اقوع ذلك على الله تعالى، وما كل جائز واقع.
ضي الله عنه يقول: وكل ما احتج يه الأشعرية القاقلون بإنقاذ الوعيد مصيبون، ولكن حيثت الآخرة، فإذا نفذه في الدنيا عرض، أو ألم نفسي اترأ له عن عذاب الآخرة. انتهى لام من قال بإنفاذ الوعيد - ولا بد - على امنها أحد، وأنها تكفي في إنفاذ عقوبة الذنو اكان الشيخ محي الدا المعتزلة ليس هو يملزم في وكان هل له صاحبها، ما عدا الحصابة الذين يدخلون النتار من العالمين تيا قوبة ذلك ال و الحق تعالى في ال حي؛ كان ذلك فادا علمت الأمراض والآلام، فقان الله تعالى قاد موحدين، والحتمل
Bilinmeyen sayfa