Fıkhi Kurallar
القواعد الفقهية : المبادئ، المقومات، المصادر، الدليلية، التطور، دراسة نظرية، تحليلية، تأصيلية، تاريخية
Yayıncı
مكتبة الرشد, 1998
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Fıkhi Kurallar
Yakup Ba Hüseyin d. 1424 AHالقواعد الفقهية : المبادئ، المقومات، المصادر، الدليلية، التطور، دراسة نظرية، تحليلية، تأصيلية، تاريخية
Yayıncı
مكتبة الرشد, 1998
Türler
1 - إن بعض هذه الإطلاقات لا يتفق مع قول من ذكر أن الجزئيات الداخلة في القاعدة تكون من أبواب متعددة ، وما كان من باب واحد لايسمى - اصطلاحا - قاعدة وإنما هو " ضابط" . وذلك لكثرة إطلاقهم القاعدة على ما كانت جزئياتها من باب واحد .
2 - إن بعض هذه الإطلاقات لا ينسجم مع طبيعة القواعد وصياغتها ، إذ إن القواعد عبارات ذات دلالات واسعة ، صيغت على هيئة قضايا كلية موجبة . وإذا كان من الممكن تأويلها ، أو تأويل أكثرها ، بما يتلاءم مع معنى القاعدة ، التي هي قضية كلية لكنه خلاف منهج صياغة القاعدة وترتيبها ، وفيه تجوز يخالف الأصل في الكلام . وتوضيحا لذلك سنؤول بعض هذه الإطلاقات بما يتفق مع معنى القاعدة أو الضابط ا- فالتعريفات يمكن أن تجعل قواعد كلية بتغيير يسير ، فقولهم الإنشاء كلام نفسي عبر عنه لا باعتبار تعلق العلم والحسبان ، يقال فيه كل كلام نفسي عبر عنه لاباعتبار تعلق العلم والحسبان إنشاء ، وقولهم الحالف كل من توجت عليه دعوى صحيحة يقال فيه كل من توجهت عليه دعوى صحيتة فهو حالف ، وهكذا .
ب - والتقسيمات يمكن تأويلها بالقواعد أيضا ، وذلك بجعل المقسم موضوعا وأقسامه محمولا . فإذا قيل إن أقسام الملك أربعة أنواع هي ..
أمكن أن تقول كل ملك هو إما أن يكون ملك عين ومنفعة ، أو ملك عين بلا منفعة ، أو ملك منفعة بلا عين ، أو ملك انتفاع من غير ملك منفعة .
وهكذا .
ج - وفي حصر الأسباب يمكن أن يقال في قاعدة أسباب التوريث
Sayfa 1273