82

Kesme ve Bağlanma

القطع والائتناف

Araştırmacı

د. عبد الرحمن بن إبراهيم المطرودي

Yayıncı

دار عالم الكتب

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٣ هـ - ١٩٩٢ م

Yayın Yeri

المملكة العربية السعودية

Türler

المشركين﴾ وقف حسن، ثم الوقف ﴿ونحن له مسلمون﴾، قال الأخفش ﴿فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا﴾ هذا التمام ﴿في شقاق﴾ قطع كاف ﴿فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم﴾، على قول الكسائي تمام لأنه ينصب ﴿صبغة الله﴾ على الإغراء بمعنى اتبعوا صبغة الله أي دين الله ومن جعلها بدلا من ملة كان الوقف عنده ﴿ونحن له عابدون﴾ تم الوقف ﴿ونحن له مخلصون﴾. قال الأخفش ﴿إن إبراهيم وإسماعيل واسحق ويعقوب والأسباط كانوا هودًا أو نصارى﴾ هذا التمام، قال أبو حاتم ﴿قل أنتم أعلم أم الله﴾ وقف كاف، وكذا ﴿ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون﴾ وقف حسن، ﴿سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها﴾ قال أحمد بن موسى: تمام، قال ﴿وكذلك جعلناكم أمة وسطا﴾ تمام، قال أبو جعفر: هذا غلط لأن (لام كي) التي في (لتكونوا) متعلقة بجعلناكم والحديث أيضًا يدل على ذلك حديث الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد الخدري عن [١/ ٨٢]

1 / 82