214

Kaside ve Resim: Şiir ve Resim Sanatı Boyunca

قصيدة وصورة: الشعر والتصوير عبر العصور

Türler

أصحاب الوجوه البنية توقفوا عن الغناء،

بعد أن صاروا من فرط السعادة تعساء.

وإلى أين تسرح نظراتها الآن،

بعد أن ترك الناي فمها الذي لم يزل مقطبا،

بينما العشب الظليل يرطب جنبها العاري؟

دعك الآن! لا تقل لها شيئا؛

حتى لا تنخرط في البكاء،

ولا تسمه أبدا باسمه.

ليكن الزمن كما كان على الدوام؛

فالحياة - كالعهد بها - تقبل الخلود في هدوء

Bilinmeyen sayfa