============================================================
تهوة الإنشاء بطيب اثره. والوصايا كثيرة وهو أجل قدرا من ذلك : فإنه ممن يتتدى بخسن رايه في 2 تدبير (1) الملك والممالك ، لا زالت مناهل الواردين في أبوابه صافية المشرب(1) مشرقة بهذا البدر: ولا برح كل حوض بنيضي أياديه بارد القلب منشرح الصدر.
(3)4 والحخط الشريف أعلاه حجة بمتتضماه. إن شاء الله تعالى(2 (10) ومنه(1) - توقيع سيدنا الشيخ الامام التدوة العلامة شمس الدين ابي الضسياء (2 المروي الشافعي(5) بنظر العسلاحية بالتدس الشريف وتدريسها(6): 10(5 (2 الحمد لله الذي أنار الوجود بمطلم (1) شمسها، وخص الوفود على التمسك باثار .
الصلاح من حمضرة قدسها، فإنها الحضرة التى تتشق منها غرف المغثرة عند الورود : وبها 2 باب الرحمة مثتوح وشمس المعارف مشرقة وحوض العلم مورود، برزت في جلال
جمالها فهامت الخواطر من وجنات أعتابها إلى القبل ، وامست بيتا بديعا يحشن فيه جناس العلم والعمل. نحمده حمذا مقدما(8) لا تحصر بركاثه ولا تحصى: ونشكره شكرا (8) يترب الأدنى إلى الأقصى، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة تتيرك (9 (9)9 (1) تدهر: ساتط من طب.
(4) المشرب: ها: الشرب.
(3) مسنط الاستنماء من ها.
(4) ومنه: لد، لاء نبه ف، با: ومن إنشاله نور الله مطالع خواهلره پشموس الأدب وزواهره : قا: ومن انشانه رحمه الله تعال بر: ومن ذلك.
(5) هو شمس الدين ابو الفسياء (انخاوي: أبر عبد الله) عمد بن علاء الله بن محمد الهروي الرازي الشاتفي ("النوء اللامع، للسخاوي 8 صس 151-155 رقم الترجمة 1359ء الملوك، للستريزي ج4 مكررا)) 17: r. 23010227 (2) السلوك، للسقريزي ج4 مس240.
(7) بسطلع: علب، ق، تو، تاء بر: يمطالع : ها: بطاله.
لا متدا: ها بحمد مثلب (4) نثبرك :تو، ها: يتبرك.
Sayfa 82