232

============================================================

8 قهوة الإنشاء العلم الكريم: لا زال كذلك عند الفرصة ، قالمأمول من إحسانه (1) الكريم ولطفه الشامل أن 1(2) يحسن الاصغاء إليها على عادته الحسنة السنية، وسريرته(2) الكريمة المرفسية: ثم يشرقه بالجواب ويبلغه إلى هذا المحب المخلض ويحصل المرام. إن شاء الله تعالى: والله تعالى يخص الجناب المنيف بالنضل العميم، واللطف الجسيم: ويحسره في حالاته وينصره بملائكة ساواته.

سطر ذلك وأصدر في السادس عشر من صشر: خنمه الله بالحير والثلثر، أحد شهور 6 عام تسعه عشر ونمانسائة.

4 والحمد لله رب العالمين والصلاة على حبيبه محمد واله وحبه أجمعين(2 والولاية بآخره (2 (544 كتيت بما هو(1) في الورق قعلع الثلث : العلامة "اخوه" .

ضاعث الله تعالى نيمة الجناب العالي : الأمبري، الكبيري : العالمي، العادلي، المؤيدي: 12 العوفي: الفياثي: الزعيمي، الغلهيري، المشيدي : الممهدي : المثاغري : المرابطي : المجاهدي : الناصري(1) ، عز الإسلام والمسلمين، سيد الأمراء في العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، () (1) احانه: علب: تو، ها: احشاله: (2) مريرته: قا: سيرته.

(3) والحمد.. .أجسعين : ثوه ها: والحد لله وحده :قا: والصلاة على حبيبه واله ومحيه والتابعين: مافط لب: (4) الولابة باخره؛ قا: العلامة بآخره " ساقط من علب، تو. ها.

(5) نشرنا هذه المكاتبة في الدراسة المذكورذ ني الحاضية رقم (1) للرقم السابق (43).

(6) كتبت بما هو: طا: فأجاب الشيخ نقي الدين منشئ الديوان أمتع الله بيغائه بما هو : قا : فأجاب المقر التثوي المنشي المشار إليه يما سيالى "علب : فأجاب ميدنا الشيخ المشار إليه غفر الله له بما هو وها: فأجاب الشيخ العلامة تقي الدين المشار إليه تغمده الله تعالى برحمته ابر: ومن إنشائه جواب عن كتاب ورد على الأبواب الشريقة من المقر العالي الناصري شمد أني يزيد ابن عثمان في شهر شعيان المعفلم (7) النامسريي: من هنا تيلأ مواعلة تص تسخة ق.

Sayfa 232