============================================================
ابن مجة الحمر الشيباء فإنها مي جنائب أدله بتلك الحلبة : أو استودع مرها أغنى الملوك عن الكتائب إذا حفظوا كتبه: او باشر جيشيا كان باب نقرها منتوحا وباب الله مشحونا بالأدعية المتجدده: أو نظر في قلعتها طلعت بذا الشهاب آنجم العادة في بروجها المشيده.
فليباشر ذلك على ما غهد من أدوات بيته السناحي برايه الرشيد، فانه البيت الذي ما بالغت قصيد في ممدوحها إلا وحسن آلن يكون بيتا لذلك القصيد. وهم الكثاب الذين غرفت بالصدق السن اقلامهم، وتميزت دواوين الممالك بحسن نظاميم: وإذا تمسك الملوك بما في كتبهم من العلم استغنوا عن رفع أعلاميم؛ والوسايا كثيرة وهو بحمد الله أمل للقبول والايجاب، وأولى من تحسب بالرسول وتمسك بالكتاب، والله تعالى ينير بشهابه افاق الممالك: ويرشده بحسن سلوكه إلى أوفح المسالك: فإنه ممن إذا طالع أبوابنا الشريفة بأمر كان أصدق من طالع بذلك.
والحخط الشريف اعلاه حجة بذلك إن شاء الله تعالى.
(17) وثما أنشأته(1) بدمشق المحروسة في هذا التاريخ توقيع المقر العالي القضائي الشهابي
احمد الدتيسري بكتابة السر الشريف بطرابلس المحروسة، وهو: الحمد لله الذي أضحك ثغز الاسلام وجمله في أيام شيخ الشيوخ بالخرقة الأحمديه، وأطلم بأفته أنجم الأدب: وأرانا شهابه محمودا بسمو النكت (2) الأدبية، 11 (2)
ونسخ من حواشيه ما أحدثه الناسخ بتوقيعات الرقاع من احكام الجاهليه: وأزال غباره 18 الفضاح م غدت محتتات انشاثه فاضليه. نحده حمد من مثع بالعود الى الديار وهو أحمد. ونشكره على سوابغ هاذه النعم التي يجب اثنا بقيام شكرها نتعبد، ونشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له شهادة نستعين في السر والجفر بنثعها، ونشهد أن محمذا (1) ومما أنشاته: لد، طاء علب:ق، نب، باء پر: ومن انشائه، ها: ومتن انشاته تغمده الله برحمته وأسكنه ي جته مقعلت الترجمة من قا.
(2) التكث: ها: الكتب،
Sayfa 101