Prophethood and Prophets in Judaism, Christianity, and Islam
النبوة والأنبياء في اليهودية والمسيحية والإسلام
Yayıncı
مكتبة وهبة
Baskı Numarası
-
Türler
وأقول لكم: إني من الآن لا أشرب من نتاج الكرمة هذا إلى ذلك اليوم حينما أشربه معكم جديدًا" "متى ٢٦: ٢٩".
الحب: "قدموا إليه أولادًا لكي يلمسهم، وأما التلاميذ فانتهروا الذين قدموهم: فلما رأى يسوع ذلك اغتاظ وقال لهم: دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم لأن مثل هؤلاء ملكوت الله. فاحتضنهم ووضع يديه عليهم وباركهم" "مرقس ١٠: ١٣-١٥".
"كان يسوع يحب مرثا وأختها ولعازر، فلما سمع أنه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين" "يوحنا ١١: ٥-٦".
متاعب الحياة وأحزانها: "أتى إلى مدينة من السامرة.. وكانت هناك بئر يعقوب. فإذا كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئر فجاءت امرأة من السامرة لتستقي ماء، فقال لها يسوع: أعطيني لأشرب.
لأن تلاميذه كانوا قد مضوا إلى المدينة ليبتاعوا طعامًا" "يوحنا ٤: ٥-٨".
وقالت مريم أخت لعازر المريض الذي توفي حديثًا: "يا سيد، لو كنت ها هنا لم يمت أخي. فلما رآها يسوع تبكي واليهود الذين جاءوا معها يبكون انزعج بالروح واضطرب وقال: أين وضعتموه؟ قالوا له: يا سيد، تعالى وانظر بكى يسوع" "يوحنا ١١: ٣٢-٣٥".
"جاء معهم يسوع إلى ضيعة يقال لها جثسيماني.. ثم أخذ معه بطرس وابنى زيدي وابتدأ يحزن ويكتئب. فقال لهم: نفسي حزينة جدًا حتى الموت. امكثوا ها هنا واسهروا معي" "متى ٢٦: ٣٦-٧٨".
العجز: "قال لهم يسوع: ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته. ولم يقدر أن يصنع هناك ولا قوة واحدة" "مرقس ٦: ٤-٥".
1 / 74