Present Condition of the Islamic World

Ali Jarisha d. 1432 AH
43

Present Condition of the Islamic World

حاضر العالم الإسلامي

Yayıncı

مطاب الدجوي-القاهرة

Baskı Numarası

-

Yayın Yeri

عابدين

Türler

وهي فتنة تُنْهَى الأمة الإسلامية عنها، ونسأل الله أن تنأى بنفسها عنها، فلا تقبل بالشيوعية أو الاشتراكية نظامًا اقتصاديًّا وللإسلام نظامه الاقتصادي. ﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ، أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ . [المائدة: ٤٩-٥٠] .

1 / 51