Observations on Al-Kamil by Al-Mubarrad Edition Zaki Mubarak - within the “Works of Al-Mu'allimi”
تنبيهات على الكامل للمبرد نشرة زكي مبارك - ضمن «آثار المعلمي»
Araştırmacı
محمد أجمل الإصلاحي
Yayıncı
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٤ هـ
Türler
23 / 167
(^١) رتَّب الشيخ تنبيهاته في صورة خمسة جداول هكذا: صفحة، سطر، في المطبوع، الصواب، الإشارة إلى الدليل. وقد غيَّرنا ترتيبه لتسهيل الطباعة كما ترى. (^٢) يعني الصفحة ١٠ نفسها.
23 / 169
(^١) يعني في قول طُخَيم بن أبي الطَّخماء الأسدي. ولَمْ أَرِدِ البطحاءَ يَمزُجُ ماءَها ... شرابٌ من البَرُّوقتَين عتيقُ وكذا ضُبط في طبعة الدالي (١/ ٥٨). ونحوه قول محمود الورَّاق: مزَجَ الصدودُ وصالَهُنْ ... نَ فكنَّ أمرًا بَينَ بَيْنْ انظر «ديوانه» (١١٩). ولعله من مازَجَه، فمزَجَه. يعني: غلَبه. وروايته في «الحيوان» للجاحظ (٥/ ١٥٨) ومنه في «المؤتلف والمختلف» للآمدي (٢٢٣): «أمزُجُ ماءَها بخمرٍ». (^٢) «جمهرة اللغة» (١/ ٤٦٩). (^٣) كان المؤلف قد ترك بياضًا هنا. وانظر طبعة هارون (١٠/ ٣٦١).
23 / 170
(^١) يعني حذف الحاشية المذكورة. (^٢) في قول الشاعر: مَن تلقَ منهم تقُلْ لاقيتُ سيِّدَهم ... مثلَ النجوم التي يَسْري بها الساري وقد ورد البيت في مصادر كثيرة، ولم أر من ضبط «مثل» بالرفع. وتوجيه النصب يسير قريب. (^٣) في قوله: بل أيها الراكبُ المُفني شبيبتَه ... يبكي على ذات خلخال وأسوار خَبِّر ثناءَ بني عمرو فإنَّهُمُ ... أولو فضولٍ وأنفالٍ وأخطار في «الحماسة الشجرية» (٣٥٨): «خَبِّر ثنائي»، وفي «ديوان المعاني» ط شعلان (٦٨): «اختَرْ فِناءً» تبعًا لنشرة كرنكو، وفي الحاشية أن في جميع مخطوطات الكتاب: «اختر ثناء». وما اقترحه المؤلف: «حَبِّر» ورد في بعض نسخ الكامل، وهو مقتضى السياق وبلاغة الكلام.
23 / 171
(^١) في نشرة الدالي (١٤٠): «القومَ مفلقٌ شديدٍ» وانظر تعليقه. وانظر رواية ابن هانئ في «تهذيب اللغة» (٩/ ٩٢) ومنه في اللسان (قرن). (^٢) يعني الملحوظة السابقة نفسها، وهي قوله: «هكذا يُعلم مما يأتي ...» إلخ. (^٣) وكذا في نشرة الدالي (١٤١، ١٤٥). (^٤) وكذا في «تهذيب اللغة» ومنه في «اللسان» (قرن).
23 / 172
(^١) في قول الفرزدق: وما فارقتُها شبعًا ولكن ... رأيتُ الزهدَ يأخذ ما يُعار وكذا في طبعة الدالي (١٥٨) في الحاشية من زيادات مطبوعة ليبزج. وانظر البيت على ما صححه الشيخ في «ديوان الفرزدق» (١/ ٢٩٤) و«طبقات فحول الشعراء» (٣١٨) و«الوساطة» للجرجاني (٣٧٧) و«الزاهر» لابن الأنباري (٢/ ٢٠٨) بسنده عن الفرزدق. وقد رجَّح الأستاذ محمود شاكر رواية «الزهد»، وتكلَّف في تفسيرها. (^٢) كذا في الأصل، وهو سهو. المقصود أنَّ «لِفخرٍ» صوابه: «لِشِعرٍ» في قول الشاعر: يُفاخرون بها مُذ كان أوَّلُهم ... يا لَلرِّجال لِفخرٍ غير مسؤوم الظاهر أنهما روايتان. والأولى (لفخر) في «الكامل» نشرة الدالي (٢١٢) ولم يشر إلى خلاف بين النسخ، و«معجم الشعراء» (٤٥٣) و«الشعر والشعراء» (٢٣٦) و«التذكرة الحمدونية» (٥/ ١٢٠). وذكر ياقوت في «معجم الأدباء» (٢٢٧٦) أنه قرأ بخط أبي علي المحسن: «أنشدني القاضي أبو سعيد السيرافي ...». والرواية الأخرى في «الأغاني» (١١/ ٤٩): يَروُونها أبدًا مذ كان أوَّلُهم ... يا لَلرِّجال لِشعرٍ غير مسؤوم وكذا في «الاشتقاق» لابن دريد (٣٣٩) مع رواية «يفاخرون بها».
23 / 173
(^١) لم يذكر الشيخ رقم الصفحة. ولا أدري أكان قرأ رواية «لشعر» في الطبعة التي كانت عنده من «الشعر والشعراء» أم أحال عليه اعتمادًا على «خزانة الأدب». فالرواية في طبعة أحمد شاكر: «لفخر» كما سبق. (^٢) في نشرة الدالي (٢٥٦) أيضًا ضبط «طرفُ» بالرفع. وفي «المخصص» (٦/ ١٠٠) بالنصب كما نبَّه الشيخ. وفي «المحكم» (٢/ ٣١٣) عن المبرِّد أيضًا: «عقَبَ العرفاص». (^٣) كذا في الأصل. والذي في شرح «الشافية»: «ما اسبُك أي ما اسمُك» قال الرضي: «حكى أبو علي عن الأصمعي ...». وهذا خلاف ما نقله ابن جني في «سر الصناعة» (١١٩) قال: أخبرنا أبو علي بإسناده إلى الأصمعي قال: «كان أبو سوَّار الغنوي يقول: «با اسمك». يريد: ما اسمك». وكذا في كتاب «الإبدال» لابن السكيت (٧٠) و«أمالي القالي» (٢/ ٥٢) عن الأصمعي عن الغنوي. فما ورد في «الكامل» صحيح، وكسر الميم في «با اسمِك» في طبعة زكي مبارك خطأ مطبعي.
23 / 174
(^١) وكذا في نشرة الدالي (٣٠٠)، يعني: خفضتَ كلمة رهط. (^٢) هذا التفسير جاء في هامش بعض نسخ الكامل. وزيد في بعضها: «وقيل: الأطباق السجون» انظر «نشرة الدالي» (٣٣٠). وبالجماعات فسَّر ابن السِّيد في طرره على الكامل. انظر: القرط (٣٣٥). (^٣) يعني حذف الحاشية المذكورة. (^٤) الدَّمج منِّي.
23 / 175
(^١) كذا كتب علامة الاستفهام ثم ذكر اقتراحه. والصواب: «اللئيمُ اصطناعَه» وفسَّره المبرد بأن المعنى: «لاصطناعه»، فهو مفعول لأجله. وفسَّره الوقشي في طرره بأن المعنى: لَؤُمَ اصطناعُه، فهو مرفوع باللئيم، ويجوز نصبُه على التشبيه بالمفعول. انظر: «القرط» (٣٦٥) و«الأغاني» (٢٣/ ٤٣٧). (^٢) كذا «الكريم» هنا وفيما بعد، والظاهر أنه سبق قلم، والمقصود: «اللئيم». (^٣) لا يصح هذا الوجه لأنَّ الفعل (أسلَعَ) لازم. (^٤) كذا في طبعة الدالي (٤٥٤) وذكر أن في أكثر النسخ: «الأخبار» واستشهاد أبي العباس بقوله تعالى: ﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ [هود: ٧] دون قوله في سورة محمد يُوهم أنه روى «الأخيار».
23 / 176
(^١) كذا ورد في نسختين من «الكامل». انظر نشرة الدالي (٤٤٠). (^٢) وكذا ضبط في نشرة الدالي (٥٥٧) والصواب ما ذكره الشيخ. و«بَرِد» أي ذو بَرَد. وكأنه مثل، ومنه قول هند بنت عتبة من أبيات: والحربُ تعلوكم بشؤبوبٍ بَرِدْ انظر: «سيرة ابن هشام» (٢/ ٩٢).
23 / 177
23 / 178