Nuzhat Nazar
نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر ت الرحيلي ط 2
Araştırmacı
أ. د. عبد الله بن ضيف الله الرحيلي
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الثالثة
Yayın Yılı
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Nuzhat Nazar
İbn Hacer el-Askalani d. 852 AHنزهة النظر في توضيح نخبة الفكر ت الرحيلي ط 2
Araştırmacı
أ. د. عبد الله بن ضيف الله الرحيلي
Yayıncı
المحقق
Baskı Numarası
الثالثة
Yayın Yılı
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م
Türler
(^١) قوله: "ومنها ما يجزم الصحابي بأنه متأخر … "، هذا القول ليس على إطلاقه، ولكن، مِن شرْطِ ذلك، في باب النقل عن النبي ﷺ: أنْ يكون هذا مِن الصحابي على وجهٍ يريد به بيان النسخ. وقد يحصل مجرد الإخبار بالمتقدم والمتأخر ولا نسخ. وقد يُخْبِرُ الصحابي بالنسخ، لكن بحَسَبِ رأيه، اجتهادًا، لا نقلًا عن النبي ﷺ، فالواجب التفريق بين الأمرين. (^٢) أبو داود، ١٩٢، الطهارة، والنسائي، ١٨٥، الطهارة، ويُنظر الترمذي، ٨٠، الطهارة، وابن ماجه، ٤٨٩، الطهارة وسننها. (^٣) في بعض النسخ: "من". (^٤) أورد ابن رجب عددًا مِن الأحاديث اتفق العلماء على عدم العمل بها، انظرها في شرحه لعلل الترمذيّ، ١/ ٩، فما بعدها، تحقيق د. نور الدين عتر. قلتُ: وهذا ليس دليلًا على ترْك العمل بالحديث الثابت عن رسول الله ﷺ، وإنما هو عمَلٌ بما أدّى إليه الدليلُ بعدَ النظرِ في الأدلة الواردة في الباب كلها.
1 / 109