İki Bahçenin Eğlencesi

İbn Tuvayr d. 617 AH
138

İki Bahçenin Eğlencesi

Türler

============================================================

لزمة المقلثين فى أنحبار الثولتين المعايش فلم تعرف، وأحضر أيضا أصحاب الأرباع(1) بالحارات(5) فلم تقرف، ففرحوا بذلك ووثقوا بالمقام لقضاء مرادهم.

فاتفق للآمر بأحكام الله المذكور أن يمضى إلى الروضة ويجوز على الجسر الماد بين مصر وجزيرة الروضة للمقام بها أياما للفرجة. ومن شأنهم فى الركوب آنهم يشيعون فى آرباب خدمتهم بالمواكب حيثما قصدوا حتى لا يتفرقون عنهم(2)، فعلم النزارية قصده . فجاؤا إلى الجزيرة ووجدوا قبالة الطالع [160] من الجسر إلى البر قرئا فدخلوه قبل مجئ الآمر بأحكام الله ودفعوا إلى الفران دراهم وافرة ليعمل لهم بها فطيزا بسمن وغسل، ففرح الفران بهم وعمل لهم الفطير، فما هو بأكر ما اكلوه ولم تتموه وقد طلع

(4) النجوم : أصحاب الأرباع والحارات.

(نفسه) وعرفاء للسقائين (ابن المأمون : أو حارة ف القاهرة والفسطاد مشرف يمتولى حمايتها أخبار69، المفربوى : الحطط 62:1؛ والاتعاظ بمى ا صاحب الربع " ف الفسطاوذ وحامى 2: 100) وكذلك للعطوائف المهنية الأخرى : الحارة" فى القاهرة كان هو وأعوانه أول من يتدخل لمواجهة اضطراب الأمن العام ، كما كان من ومكون العرمف خبيرا باليرفة أو المهنة وأفرادها وملما بأسرارها ومشاكلها ، ونظرا إلى أنه جرت وظائفه كذلك تبميع سكان الحى (الربع) العادة بتجيع أمسحاب كل جزفة ل سوق خاصة وتيادتهم للقاء الخليفة عدد دخول المدينة لى مركب بهم كان عريف هذه الحرفة بمثابة عريف السوق احتفال، والمدينة المقصودة همنا هى الفسطاط 82611.369..516ت) بعاون الوالى والحتسب فى تنفيذ القواتين الخاصة رفته(حن الباشا: الفنون والوظائف وتعرف من وثائق الجنيزة أن العناية بالشوارخ 778 80) وانظر فسا بلى ص 42.

والطرقات كانت واجبا محتما على سكان المتازل المطلة عليها كان يتولى تكاليفها السكان (1) صناجب الرمع . ربما تكون اشارة ابن الطوي منا هى الإشارة الوحيدة إل وظبفة باشراف صاحب الربع 180176.46) (1) انظر نيما بل ص 160، صاحب الربع (وهى غير الزبع ج. وتاع انظر فيما بلى مس 94) فقد كان لكل مريع سكنى

Sayfa 138