Ruhların Zevki

Şehrezorî d. 687 AH
149

Ruhların Zevki

Türler

ازنهة الأرواح (آداب سقراط الحكيم الزاهد المتأله) ج-1: أما تستحى يا شيخ أن تتعلم 1 على الكبر؟ فقال : أقبح من ذاك2 ان أكون على الكبر جاهلا . ورأى فتى قد أكل ماله وحصل، على ؟

أكل الزيتون من 4 الشجر يجمعه ، فقال له : لو كنت" اقتصرت على ان يكون هذا طعامك لم يكن هذا طعامك . و قال : إنما جعل للانسان لسان واحد و أذنان ليكون ما يسمعه أكثر مما يتكلم به . و قال:: 1138 الملك الأعظم هو الغالب (لشهوته . وقيل له : أى الأشياء ألذ ؟ فقال: استفادة الادب واسماع آخبار لم تكن7 سمعت . وقال : انفس ما8لزمه الاحداث* الادب، وأقل نفعه لهم أنه يقطعهم عن الأشياء الرديثة.

قال : انفع ما اقتناه الإنسان الصديق المخلص . وسمع إنسانا يقول ::

1 السكوت أسلم ، و( ذلك أن الكلام الكثير قد يقع 10الخطا فيه كثيرا، فقال : ليس يعرض ذلك إلا لمن لا يدرى ما يتكلم به ، بل إن تكلم1 الجاهل قليلا او كثيرا12 فهو خطأ . و قال : نفع السكوت آكثر من افع الكلام، وضرر الكلام آكثر من ضرر السكوت . وقال12 : العاقل رف بكثرة صمته ، والجاهل يعرف بكثرة كلامه . و قال : الصامت 1 ينسب إلى العى14 ويسلم ، والمتكلم ينسب إلى الفضول و يسذم10.

او قال : لو لم يربح الصامت إلا ألم المجادلة وألم المقاولة لكان رابحا، ] (1) فى م : يتعلم (2) في م : ذلك (3) في م : جعل (4) من م وس ، وفى: الأصل : فى (5) فى م : كتب (2) ليس فى م (7) فى م : لم يكن (8-8) فى م : زم الاجداث (9) فى م : لقتاه (10-10) فى م : فيه الخطأ (11) فى م : يتكلم و (12) في س : كدرا (13) فه م : قتل (14) فى م : العمى (15) فه م : يندم .: (37) وكيف 148

Bilinmeyen sayfa