ج ازنة الارواح (آداب وتاغرس ومواعله) أن يكون نفوسنا منصرفسة1 إلى الله تعالى، وقال : " إن أحببت" أن ارف الله سبحانه فلا تصرف عنايتك إلى معرقة الناس ، فانه قد يمكنك ان تعرف، الله باليسير من الكلام . وقال : ليس المتقدم عند الله ابحانه لسان الحكيم بالتكرمة ، بل آفعاله . وقال : الحكمة لله تعالى ااصة، فمحبتها4 متصلة يمحبة* الله ، ومن أحب الله عز و جل عمل بمحابه و من / عمل بمحابه قرب منه ، ومن قرب منه بجا و فاز. وقال : ليس/91 الضحايا والهدايا والقرابين كرامات لله تعالى ، لكن الاعتقاد الذى يليق اله هو الذى يكتفي به فى تكرمتهموقال : الاقوال6 الكثيرة فى الله سبحانه و تعالى" علامة تقصير الإنسان عن معرفته ، فاذا خطر" ببالك فى كل اوقت شغل فيه آحد آفعال الجسم أو النفس فرأيت " الله تعالى9 المشاهد 10.
ال جيع10 الاعمال و11 الافكار ، فانك بسرعة تستحيى ممن لا يفوته رؤي اء، وهذا يكون إذا كان على الله تعالى اعتمادك.12و قال : أخص الأشياء الجليلة النفيسة12 بالفعل لا بالقول حتى يكون كما يريده الله سبحانه مداولة اخلقتا . وقال : الإنسان الحكم المراقب لله سبحانه هو عند الله معروف (1) فه م : متصرفة (2 - 2) ليس فى م (3) ف م : يعرف (4) فى م : حبتها (5) فى م : لمحبة (6) في م : الأفعال (7) في م : خطرت (8) فى م : قرب 9) ليس فى م (10) فى م : مجميع (11) من م ، و وقع فى الأصل وس : في (12) بهامش نسخة الأصل : و قال أخص الأشياء الحليلة النفيسة الى أراد اله الأجلنا وخلقنا لها فلا تحصيل تلك بالفعل ولا يالقول حتى تكون كما يريده اله حانه مداولة خلقنا (13) ف م : النفسية (14) فى م : صناولة 105
Bilinmeyen sayfa