اوأنشد جلال الدين مكرم بن أبي الحسن الأنصاري: اداوي به الفؤاد العليلا ضت منه قاقا كريما جميال ي نمرا عريضا طويلا فى، ونام نوما وقيلا ن لا يستطيع قالا وقيلا وحبيب بسالةه الوصل او وغ فابي. فاستعنت بالراح حتي راودته فاعرض وازوز واب فتفافلت قم عاطيته الراخ فا فبلغت المراد. إذ نام. منه اليه،لما وجدت سل ع احسست بالنشاط فعاودت وتخوفتان يعابريق فراي ماجري واصبحت في الح وقال أبوتمام: واتملا من سكره ونام ونامت عيون العت دنوت اليه على بعده دنو رفيق درى ما التمس اش اليه دبيت الكرى واسعو إليه سعو النفم وبت به ليلتي ناعما إلى ان تبتم ثغز الغدن اقل مفه بياض الطلا وارشف منه سواد اللعس( قال محمد بن الحسولي ادثني علي بن محمد بن بسام، قال: كنت أتعشق خادمأ لخالي أحمد ابن حمدون فقمت إلي لأدب عليه فلما قربت منه لسعتتي عقرب فصرختا افقال لي خالي: (ما تصنع ههنا؟) فقلت: (جنت لأبول)، فقال: (تبول فيا است غلامي؟) وأنشدت: ولقد سريت مع الغللام فوعد حصلته من غادرعذاب
Sayfa 219