99

Nur ve Kelebek

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

Türler

فتلهب فينا الحماس وتنعش الوجدان

كما يهوى الصدر (الخفاق) ويشاء.

ما دامت الغابات في ازدهار أبدي ونماء

فأقبلوا عليها (لتجديد الحب والعطاء)،

وكل ما استمتعتم به وحدكم (من أسباب النعيم)

دعوا غيركم يتمتعون به وينعمون.

عندئذ لن يصيح أحد في وجوهنا (بالاتهامات)

ويلومنا على الاستئثار بالمتع واللذات،

وعليكم الآن في كل ميادين الحياة

أن تتعلموا كيف تتمتعون (بشجاعة وثبات). •••

Bilinmeyen sayfa