Nur ve Kelebek
النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Nur ve Kelebek
Abdülgaffar Mekkavi d. 1434 AHالنور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
Türler
أتعلم من الصالحين والحكماء
ولكنني كنت أريد الاختصار
فلست أطيق الأحاديث الطوال.
ما الذي يتوق إليه المرء في آخر المطاف؟
أن يعرف العالم ولا يحتقره.
أو حين يقول أخيرا في هذا البيت:
إن كنت مثلي قد خبرت الحياة
حاول إذن مثلي حب الحياة.
ويتوج هذا كله الرباعية الأخيرة من القسم الرابع من الحكم اللاذعة وهي التي تقول:
كلما كان أمسك واضحا وصريحا
Bilinmeyen sayfa
1 - 492 arasında bir sayfa numarası girin