Nur ve Kelebek
النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Nur ve Kelebek
Abdülgaffar Mekkaviالنور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي
Türler
كما هو حالي وحالك،
لكان حظ كلينا من الشرف قليلا،
إنه (سبحانه) يترك كل إنسان لطبيعته.
18
اعترفوا بأن شعراء الشرق
أعظم منا نحن شعراء الغرب.
أما الشيء الذي نجاريهم فيه سواء بسواء
فهو حقدنا على أمثالنا من الشعراء.
19
في كل مكان يريد كل إنسان أن يكون في العالي،
Bilinmeyen sayfa
1 - 492 arasında bir sayfa numarası girin