111

Nur ve Kelebek

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

Türler

سوف تعروك من السحر ارتعاشة

ثم لا تجفل من بعد الطريق،

وستأتي مثلما رفت فراشة

تعشق النور فتهوي في الحريق. •••

وإذا لم تصغ للصوت القديم

داعيا إياك: مت كيما تكون!

فستبقى دائما ضيفا يهيم

في ظلام الأرض كالطيف الحزين. •••

18

إن عود القصب

Bilinmeyen sayfa