Zamanın Seçkinliği

Şemseddin Dimaşki d. 727 AH
119

Zamanın Seçkinliği

Türler

============================================================

وضعتها ملوكهم وفيهم قبائل وهم الخرلخية والخرجزية( والكيماكية والغزية (5 والبجناكية والطغزغزبة(6 نف ع ن ش 36 والخلخية والقلجية (9 والغورية وعد صاحب كتاب نزعة المشتاق فى طوائفهم القامانية والتركشية والازكشية وعد صلب الأندلس فييم الفنزر والبلغار والبرطاس فأما الخزر فساكنهم على بحر النزر ويس الآن بحمر القرزم وقال ابن الثبر أنهم الكريم وليس موافق بل هم من الأرمن يدينون بالنصرانيه

ولهم أربع مدن خليج ( وبلئجر وسندر وإتل ( ويقال أن جيعها من بناء أنوشروان وهم طائفتان جند وهم مسلمون وهود وهم الرعية وكانوا من قبل لا يعرفون ملة كالترك ولنما لطرا فيهم ما حكاه آبن الأثير أن صاب قسطنطينية أيام هرون الرشيد أجلى من كان فى مملكته من اليهود فقصدوا ب ار بجرا بوا حد ادس بهدا طم صم يد ا 3] ط نپد واقاموا زمانا ثم غزاهم جيش من خراسان فتغلب على بلادهم وملكها فصاروا رعية وحكى ابن الانير آيضا آنهم سلموا سنة آربع وخسين ومأتين وذكر فى سبب إسلامهم ان الترك غزوهم فطلبوا من أعل خوارزم نصرتهم عليه فقالوا لهم أنتم كفار فإن أسلمتم نصرناكم فأسلموا إلا ملكهم فنصرهم أعل خوارزم وأزالوا الترك عنهم ثم أسلم ملكهم بعد ذلك وكانت الخاقانية فيهم فى بيت معروف لا بعدل الخاقانية عنه يسى خاقان خزر وهو الذى تولى اللك وليس له أمر ولا نهن إلا آنه يعظم ويسجد له ولا يصل إليه آعد إلا الملك ومن فى طبقته وإذا دخل إليه تمرغ فى التراب له وسجد ثم يقوم فلا يزول قاتما حت يأذن له فى الكلام والتغرب وإذا حدت بهم خطب عظيم أغرع فيهم خاقان

أمدهم إذا وجب عليه القتل فينصرف إلى منزله فيقتل نفسه وإذا آعبوا آن يولوا ملكا خنقوه وإذا قارب آن بهلك قالوا له كم تحب آن تقيم فى اللك فيقول كذ كذا سنة فيكتبوا ذلك ويشهدوا على نطقه فإذا بلغ تلك السنة ولم يمت قتل : واما البلغار فنسوبون إلى السقع وهم مسلمون أسلموا أيام المقتدر وبعث ملكمم الى المغتدر يطلب منه فقيها يعرفه قواعد الإسلام فأجابه إلى ذلك ا(. والغرغرية 511 .61-510( .الغزية 56 سا51 .4-5 (5 . الخر جزية 1556 .50 .53-84.51( 16666. .6 -.5(. خلج .1 6-65 موالقلنجية

Sayfa 119