206

Nujcat Raid

نجعة الرائد وشرعة الوارد

Yayıncı

مطبعة المعارف

Yayın Yeri

مصر

Türler

Edebiyat
فُلانَة، وَكَانَ ذَلِكَ وَحَيُّ فُلان شَاهِد، وَحَيّ فُلانَة شَاهِدَة وَتَقُولُ فِي الدُّعَاءِ: دَفَقَ اللَّه رُوحَه، وَأَسْكَتَ اللَّه نَأْمَتَهُ، وَأَصَمَّ صَدَاهُ، وَقَصَمَ عُمْرَهُ، وَصَرَمَ حَيَاتَهُ، وَقَطَعَ بِهِ السَّبَب، وَلأُمِّهِ الثُّكْل، وَلأُمِّهِ الْهَبَل، وَلأُمِّهِ الْعُبْر، وَثَكِلَتْهُ الثَّواكِل، وَهَبِلَتْهُ الهَوَابِل. وَتَقُولُ: لا بَعِدْت بِكَسْرِ الْعَيْنِ أَيْ لا هَلَكْتَ، وَلا يُبْعِدَنَّكَ اللَّه، وَلا أَضْحَى اللَّه ظِلَّك، وَلا أَذَاقَنِي اللَّهُ فَقْدَك، وَقَدَّمَنِي اللَّهُ قَبْلَك، وَجَعَلَنِي مِنْ كُلِّ سُوء فِدَاك.

1 / 196