Aldatmacanın İmhasında Uyanıklık Sonu
نهاية التنويه في إزهاق التمويه
Türler
نحن على رغم عداة لنا .... نبقى إلى يوم تزول الجبال
في كل عصر ولنا قائم .... يهدي إلى الرشد وينفي الضلال
فقل لمن رام زوالا لنا .... مت كمدا ما إن لنا من زوال
نحن بنوا المختار نبقى على .... رغم المعادين على كل حال
وآله ليس له غيرنا .... آل وإن قيل فقول محال
آل رسول الله أسباطه .... والشمس لا يشبهها لمع آل
من قال فيهم غير ما قلته .... فأمه أصل فساد المقال
2- الجواب الثاني: من أصل الإعتراض، وهو أن المراد بأهل البيت عليهم السلام في الآية الشريفة زوجاته صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد تخلل في الوجه الأول الذي فرغنا منه كلام لم يكن هذا المكان موضعه، لكن الحديث يجر بعضه بعضا.
خذا أنف هرشا أو قفاها فإنه .... كلا جانبي هرشا لهن طريق
وتحقيق الجواب الثاني أنه لا يصح أن يكون لفظ أهل البيت يعود إلى الزوجات؛ لأنه لو كان كذلك لوجب أن يكون إجماعهن حجة، ولا قائل بذلك، وإنما قلنا أنه يلزم أن يكون إجماعهن حجة لمثل الذي قلناه في إجماع أهل البيت عليهم السلام من نفي الرجس المذكور في الآية، وتحرير الدلالة على ذلك في مواضعها من كتب الزيدية، زين الله علومها بأقمار العترة المحمدية.
Sayfa 117