167

Nihayat Tadrib

نهاية التدريب في الفقه الشافعي

Araştırmacı

عبد الكريم محمد جراد

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1436 AH

Yayın Yeri

بيروت

٧٤٠ - كُلُّ امْرِئٍ مِنْ هَؤُلَاءِ (^١) الأَرْبَعَةْ … وَرِّثْهُ دُونَ أُخْتِهِ وَلَو مَعَهْ
بابُ الوصيَّة
٧٤١ - وَلِلْمَرِيضِ تُنْدَبُ (^٢) الوَصِيَّةْ … وَشَرْطُهُ (^٣) التَّكْلِيفُ وَالحُرِّيَةْ
٧٤٢ - بِجَائِزٍ (^٤) مَوجُودٍ أَو مَعْدُومِ … كَذَاكَ بِالمَجْهُولِ وَالمَعْلُوم
٧٤٣ - لِكُلِّ شَخْصٍ مِلْكُهُ تُصُوِّرَا … أَو جِهَةٍ تَحْرِيمُهَا لَنْ يَظْهَرَا (^٥)
٧٤٤ - وَلتُعْتَبَرْ (^٦) مِنْ ثُلْثِ مَالِ المُوصِي … وَذَاكَ عِنْدَ المَوتِ بِالخُصُوصِ (^٧)
٧٤٥ - فَإِنْ يَزِدْ أَوقَفْتَ مَا يَزِيدُ … حَتَّى يُجِيزَ (^٨) الوَارِثُ الرَّشِيدُ (^٩)

(^١) (ق) (ز): (هؤلا).
(^٢) (ظ): (يندب). ذكرَ الأصلُ في الوصية الجوازَ، وما ذكره الناظم من الندب أولى للأخبار الواردة فيها.
(^٣) (ق): (وشروطه). عبر الناظم بالتكليف عن العقل والبلوغ في كلام الأصل، وجرى على ذلك في أغلب أبواب الكتاب. و(الحرية) من زيادته.
(^٤) كون الوصية بجائز من زيادة الناظم على الأصل.
(^٥) ما تضمنه هذا الشطر من زيادة الناظم على أصله، ولعله عبر به عن قول الأصل بجواز الوصية: (في سبيل الله تعالى). متن أبي شجاع ص ٣١.
(^٦) (ج): (والتعتبر).
(^٧) ما تضمنه هذا الشطر من زيادة الناظم على الأصل.
(^٨) (ق): (يحير). (ز): (يجز).
(^٩) تقييد إجازة الوارث بالرشد من زيادة الناظم على الأصل.

1 / 171