Maram'ın Sonu
نهاية المرام
Araştırmacı
الحاج آغا مجتبى العراقي ، الشيخ علي پناه الاشتهاردي ، آقا حسين اليزدي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
رجب المرجب 1413
Türler
Şii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
Maram'ın Sonu
Muhammed Camili d. 1009 AHنهاية المرام
Araştırmacı
الحاج آغا مجتبى العراقي ، الشيخ علي پناه الاشتهاردي ، آقا حسين اليزدي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
رجب المرجب 1413
Türler
ولو أتى بلفظ المستقبل كقوله: أتزوجك، قيل: يجوز كما في خبر أبان عن الصادق عليه السلام في المتعة: أتزوجك، فإذا قالت: نعم، فهي امرأتك.
<div>____________________
<div class="explanation"> وأجاب شيخنا الشهيد في شرح الإرشاد عن الرواية بدفع الدلالة، لجواز أن يكون الواقع من النبي صلى الله عليه وآله الإيجاب والقبول لثبوت الولاية المستفادة من قوله تعالى (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم) (1) وجواز أن يكون ملحوقا بقبول الزوج، وإن لم ينقل.
والجواب الأول لا يخلو من بعد.
أما الثاني فمحتمل، لكنه خلاف الظاهر: ولا ريب أن اعتبار القبول بعد الإيجاب أولى وأحوط.
قوله: (ولو أتى بلفظ المستقبل كقوله: أتزوجك قيل: يجوز كما في خبر أبان عن الصادق عليه السلام في المتعة أتزوجك، فإذا قالت: نعم، فهي امرأتك). القول بالجواز منقول من ابن أبي عقيل واختاره المصنف في الشرائع، لأن صيغة المستقبل إذا اقترنت بقصد الإنشاء تصير كالماضي في الدلالة على المطلوب.
والرواية التي ذكرها المصنف، رواها الكليني رضي الله عنه: عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عمرو بن عثمان، عن إبراهيم بن الفضل، عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: كيف أقول لها إذا خلوت بها؟ قال: تقول:
أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله، لا وارثة ولا موروثة، كذا وكذا يوما، وإن شئت كذا وكذا سنة، بكذا وكذا درهما، وتسمي من الأجر (من الأجل خ ل) ما تراضيتما عليه قليلا كان أو كثيرا، فإذا قالت: نعم، فقد</div>
Sayfa 24
1 - 841 arasında bir sayfa numarası girin