Maram'ın Sonu
نهاية المرام
Soruşturmacı
مجتبى العراقي وعلي پناه الإشتهاردي وحسين اليزدي
Yayıncı
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
رجب المرجب 1413
Yayın Yeri
قم
Türler
Şii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
Maram'ın Sonu
Sahib al-Madarik (d. 1009 / 1600)نهاية المرام
Soruşturmacı
مجتبى العراقي وعلي پناه الإشتهاردي وحسين اليزدي
Yayıncı
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
رجب المرجب 1413
Yayın Yeri
قم
Türler
ولو عقد على امرأة، وادعى (فادعى - خ ل) آخر زوجيتها لم يلتفت إلى دعواه إلا مع البينة.
<div>____________________
<div class="explanation"> والحق: أن البينتين إما أن تتعارضا وتتكاذبا، أو لا، فإن لم تتعارضا وأمكن صدقهما فإن كانا مؤرختين واتحد تاريخهما، بأن نفرض وقوع العقدين مع الزوج ووكيله في وقت واحد، بطل العقدان، وإن تقدم تاريخ أحدهما على الآخر، حكم بصحة العقد السابق وبطلان اللاحق، ومع الاشتباه يرجع إلى القرعة، كما إذا ادعى اثنان شراء عين، وأقام كل منهما بينته بدعواه، وإن تعارضت البينتان، بأن تشهد بينة الزوج والأخت بوقوع العقدين مع الزوج في وقت واحد، رجع إلى القرعة أيضا كما قرره الأصحاب في تعارض البينتين، والله تعالى أعلم.
قوله: (ولو عقد على امرأة وادعى آخر زوجيتها، لم يلتفت إلى دعواه إلا مع البينة).
يستفاد من حكم المصنف بعدم الالتفات إلى دعواه، عدم سماعها أصلا بحيث لا يترتب على المرأة اليمين وإن كانت منكرة.
والوجه فيه: أن اليمين إنما يتوجه على المنكر إذا كان بحيث لو اعترف لزم الحق، والأمر هنا ليس كذلك، فإن المرأة لو صدقت (1) (صادقت - خ) المدعي على دعواه، لم يثبت الزوجية، لأنه إقرار في حق الغير، وهو الزوج.
وكذا لا يتوجه بتوجه الدعوى إمكان رد اليمين على المدعي، لأن اليمين المردودة، إن كانت كالإقرار فقد عرفت حكمه، وإن كانت كالبينة، فإنما تفيد بالنسبة إلى المتداعيين دون غيرهما.
ويشهد لذلك ما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن إبراهيم بن هاشم، عن</div>
Sayfa 35
1 - 841 arasında bir sayfa numarası girin