با غلام إني معلمك اسم الله الأعظم فإذا أنت جعت فادع الله به حتى يشبعك، وإذا عطشت فادع الله به حتى يرويك وإذا جالست الأخيار فكن لهم أرضا يطؤوك إن الله تعالى بغضب لغضبهم ويرضى لرضاهم غلام خذ كذا حتى أنا آخذ كذا .
فقال إبراهيم: فلم أبرح قال الشيخ :. اللهم احجبني عنه واحجبه عني ثلم أدر أين ذهب فأخذن في طريقي ذلك وذكرت اسم الله الأعظم الذي علمني فلقيني رجل حسن الوجه نظيف الثياب طيب الرائحة فأخذ بحجزتي وقال : ما حاجتك ? وما لقيت في سفرك هذا؟
(1) سقط من الأصل (2) كذا بالأصل 3) كذا بالأصل .
4) كذا بالأصل .
قلت : شيخا من صفته كذا وكذا وعلمني كذا وكذا ... فبكى فقلت : أقسمت عليك من ذاك الشيخ؟ قال : إلياس أرسله الله تعالى إليك ليعلمك أمر دينك ، فقلت له : وأنت يرحمك الله؟
ال: أنا الخضر.
قلت(1) : لما نوى إبراهيم لله وفي الله الهجرة إليه وقارنها بالعمل ورأى أوليا لله تعالى وتعلم اسم الله الأعظم وبلغ ما بلغ من الكرامات والمقامات ببركة نيت الصالحة وهجرته إلى الله تعالى .
4 2 - الحديث الثان عن أبي عبد الرحملن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول لله صلم : «بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إلله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، اقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان ، وحج بيت» .
أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي الحكاية الثانية حكي عن أبي الحسن الحواري الدمشقي قال : سمعت أبا سليمان يقول : حكى سيخ بساحل دمشق يقال له : علقمة بن يزيد بن سويد بن الحارث الأزدي - وكان من لمريدين - قال : حدثني أبي عن جدي سويد بن الحارث قال : وفدنا على رسول له صللم مع سبعة نفر من قومي فلما دخلنا عليه وكلمناه أعجبه ما رأى منا ومن حسن سمتنا وزينا فقال لنا : «ما أنتم 2ة لقلنا : مؤمنون ...
تبسم وقال : «لكل قول حقيقة فما حقيقة قولكم ?» .
Bilinmeyen sayfa