زاره الوجد والولا والإخاء
لم تر موصلا إليه فتسري
عنه بل كان من مناها البقاء
ليس للقلب موصل فهو كالطير
يرف والجسم منه هواء
ليت ذي الكهرباء تطرق قلبي
حين يبدو من الحبيب الجفاء
علها تجذب الحبيب فيروي
كبدي عذب ثغره والطلاء
وعجيب أن تلاشى قواها
Bilinmeyen sayfa