Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Nadir Eserleri
İbrahim Zeydan d. 1376 AHنوادر العشاق
أصبحت في راحتيه
رحم الله رحيما
دل عيني عليه
فلما رأى رقعتها ضحك ولم يلبث أن زارها.
عتب المأمون على جارية من جواريه وكان كلفا بها فأعرض عنها وأعرضت عنه، ثم أسلمه الهوى وأقلقه الشوق حتى أرسل يطلب مراجعتها، فأبطأ عليه الرسول، فلما رجع أنشأ يقول:
بعثتك مرتادا ففزت بنظرة
وأغفلتني حتى أسأت بك الظنا
وناجيت من أهوى وكنت مبعدا
فيا ليت شعري عن دنوك ما أغنى
Bilinmeyen sayfa
1 - 340 arasında bir sayfa numarası girin