243

Aşıkların Nadir Eserleri

نوادر العشاق

Türler

فذاع الشعر وبلغ الخبر الوالي، فدعا به فزوجه إياها ودفعها إليه.

غورك المجنون وإسحاق بن إبراهيم

قال إسحاق بن إبراهيم: رأيت غورك يوما خارجا من الحمام والصبيان يؤذونه، فقلت: ما خبرك يا أبا محمد؟ قال: قد آذاني هؤلاء الصبيان، أما يكفيني ما أنا فيه من العشق والجنون، قلت: هل قلت في عشقك وجنونك شيئا؟ قال: نعم، وأنشد:

جنون وعشق ذا يروح وذا يغدو

فهذا له حد وهذا له حد

هما استوطنا جسمي وقلبي كلاهما

فلم يبق لي قلب صحيح ولا جلد

وقد سكنا تحت الحشا وتحالفا

على مهجتي ألا يفارقها الجهد

فأي طبيب يستطيع بحيلة

Bilinmeyen sayfa