99

وقال أيضا: أير قد انحل بعد طيش وصار رخوا لدى الجماع مماطلا بسالوفاء حتى كعأنه أصبع اليراع وقال أيضا: جارية خياطة طالبت بكثرة الوطء فوفيتها فرجها شق طويل عزا لا يراه الأير كفيتها وقال الجمال بن نباته(1) فيمن تسمى: دنيا حبوبتى دنيا جفت بعدما جادت وكانت نزهة القائم كانت مع الأير زمان الصبا وهكذا البدنيا مع القائم وقال أيضا فيمن يسمى: شهدة يا شهذ لا والله أقنع إن أعاود قبلتك ما أنت عندى شهدة حتى أزوق عسيلتك ووقال أيضا على طريقة ابن حجاج: لو كان أيري قياس كفي يفضل عنن ركبتي بشب ان يقم صار عند أنفي وصار دلقي لنصف صدري (1) محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامى الفارقى المصرى، أبو بكر، اجمال الدين، ابن نباته : شاعر عصره، وأحد الكتاب المترسلين، العلما بالأدب. أصله من ميافارقين، ومولده ووفاته في القاهرة. وهو من ذرية الخطيب "عبد الرحيم بن محمد" ابن نباته . سكن الشام سنة 715ه (تقريبا) وولى نظارة "القمامة" بالقدس، فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود. ورجع إلى اعامر، استم الداميا مكان بما صالق سمر السلطان انصر حسن له افيوان ارو و د سمحم العون في شرح رسالة بان زيدونه.

ينظر : الأعلام (38/7).

Bilinmeyen sayfa