Metin ve İçtihat
النص والإجتهاد
Türler
فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله كما نص عليه الامام الرازي في تفسير الاية من تفسيره الكبير وعليه مرط من شعر اسود وقد احتضن الحسين وأخذ بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعلي خلفها وهو يقول لهم: إذا انا دعوت فامنوا. فقال اسقف نجران: يا معشر النصارى انى لارى وجوها لو سألوا الله أن يزيل جبلا لازاله بها، فلا تباهلوهم فتهلكوا، ولا يبقى على وجه الارض نصراني إلى يوم القيامة (106). وأيضا أجمع المسلمون كافة على ان الزهراء عليها السلام ممن أنزل الله عزوجل فيهم (انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم
---
= لزين دحلان بهامش الحلبية ج 3 / 5 ط البهية، المناقب للخوارزمي ص 60 و97، الفصول المهمة لابن الصباغ ص 110، شرح النهج لابن أبى الحديد ج 4 / 108 ط 1 وج 16 / 291 ط مصر بتحقيق أبو الفضل، أسد الغابة ج 4 / 26، الاصابة لابن حجر ج 2 / 509 ط السعادة وج 2 / 503 ط مصطفى محمد، مرآة الجنان لليافعى ج 1 / 109، مشكاة المصابيح ج 3 / 254، البداية والنهاية ج 5 / 54 ولم يذكر أمير المؤمنين، الرياض النضرة ج 2 / 248، فضائل الخمسة ج 1 / 244، احقاق الحق للتستري ج 3 / 46 - 62 وج 9 / 70 - 71، شذرات الذهبية (الائمة الاثنا عشر) ص 53، فرائد السمطين ج 1 / 377 وج 2 / 23 وألف بخصوص هذه الاية عدة مؤلفات منها المباهلة للشيخ عبدالله السبيتى ط في النجف. (106) وهذا الحديث ذكره المفسرون والمحدثون وأهل السير والاخبار، وكل من أرخ حوادث السنة العاشرة للهجرة وهى سنة المباهلة، قال الرازي بعد ايراده في تفسيره الكبير: واعلم ان هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين أهل التفسير والحديث. قلت: أين كان الصديق عن هذه الوجوه يوم طالبته بالنحلة فرد دعواها ولم يقبل شهادة من شهد يومئذ منهم (منه قدس). تفسير الرازي ج 8 / 80، الميزان في تفسير القرآن ج 3 / 222 - 244.
--- [78]
Sayfa 77