On Kıraat Üzerine Yayın
النشر في القراءات العشر
Araştırmacı
علي محمد الضباع (المتوفى ١٣٨٠ هـ)
Yayıncı
المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية]
Türler
Kuran Bilimleri
رَائِيَةٌ قَدْرَ نِصْفِ الشَّاطِبِيَّةِ مُخْتَصَرَةٌ جِدًّا أَحْسَنَ فِي نَظْمِهَا وَاخْتِصَارِهَا.
قَرَأْتُهَا وَغَيْرَهَا مِنْ نَظْمِ الْمَذْكُورِ عَلَى شَيْخِنَا أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ رَجَبِ بْنِ الْحَسَنِ السَّلَامِيِّ، وَأَخْبَرَنِي بِهَا عَنْ شَيْخِهِ. . (١) التَّقِيِّ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْإِرِبْلِيِّ عَنِ النَّاظِمِ الْمَذْكُورِ سَمَاعًا مِنْ لَفْظِهِ عَنِ الْإِرِبْلِيِّ الْمَذْكُورِ وَقِرَاءَةً بِمُضَمَّنِهَا، وَهَذَا مِنْ أَطْرَفِ مَا وَقَعَ فِي أَسَانِيدَ الْقِرَاءَاتِ، وَلَا أَعْلَمُ وَقَعَ مِثْلَهُ فِيهِ.
كِتَابُ جَمْعِ الْأُصُولِ فِي مَشْهُورِ الْمَنْقُولِ
نَظْمُ الْإِمَامِ الْمُقْرِئِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعْدٍ الدِّيوَانِيِّ الْوَاسِطِيِّ، وَتُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ ثَلَاثٍ وَأَرْبَعِينَ وَسَبْعِمِائَةٍ كَذَا رَأَيْتُهُ بِخَطِّ الْحَافِظِ الذَّهَبِيِّ فِي طَبَقَاتِهِ وَهُوَ قَصِيدَةٌ لَامِيَّةٌ فِي وَزْنِ الشَّاطِبِيَّةِ وَرَوِيِّهَا.
كِتَابُ رَوْضَةِ الْقَرِيرِ فِي الْخُلْفِ بَيْنَ الْإِرْشَادِ وَالتَّيْسِيرِ
نَظْمِ الْمَذْكُورِ. قَرَأْتُهَا جَمِيعًا عَلَى الشَّيْخِ الصَّالِحِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُودٍ السِّيوَاسِيِّ الصُّوفِيِّ بِدِمَشْقَ، وَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ قَرَأَهُمَا عَلَى نَاظِمِهِمَا الْمَذْكُورِ بِوَاسِطَ.
كِتَابُ عَقْدِ اللَّآلِي فِي الْقِرَاءَاتِ السَّبْعِ الْعَوَالِي
مِنْ نَظْمِ الْإِمَامِ الْأُسْتَاذِ أَبِي حَيَّانَ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْأَنْدَلُسِيِّ فِي وَزْنِ الشَّاطِبِيَّةِ وَرَوِيِّهَا أَيْضًا لَمْ يَأْتِ فِيهَا بِرَمْزٍ وَزَادَ فِيهَا التَّيْسِيرَ كَثِيرًا.
قَرَأْتُهُ وَقَرَأْتُ بِمُضَمَّنِهَا عَلَى ابْنِ اللَّبَّانِ وَقَرَأَهَا، وَقَرَأَ بِمُضَمَّنِهَا عَلَى نَاظِمِهَا الْمَذْكُورِ وَقَرَأْتُهَا أَيْضًا عَلَى جَمَاعَةٍ عَنِ النَّاظِمِ الْمَذْكُورِ، وَكَذَا قَرَأْتُ مَنْظُومَةَ غَايَةِ الْمَطْلُوبِ فِي قِرَاءَةِ يَعْقُوبَ وَقَرَأْتُ بِمُضَمَّنِ كِتَابِهِ الْمَطْلُوبِ أَيْضًا إِلَى أَثْنَاءِ سُورَةِ النَّحْلِ عَلَى ابْنِ الْجُنْدِيِّ وَسَمِعْتُ مِنْهُ بَعْضَهُ وَنَاوَلَنِي بَاقِيَهُ وَأَجَازَنِيهِ.
(١) بياض بالأصل
1 / 95