كتاب التسب رواية القاضي أبي سعيد الحسن بن عبد الله بن المرزبان السيرافي النحوي، عن بي محمد عبيد الله بن عبد الرحمن السكري، عن أبي الحسن علي بن عبد العزيز البغوي عن أبي عبيد القاسم بن سلام رحمهم الله تعالى (1) .
(1) جاء على صفحة العنوان هذه ما يلي: كذا بقط ابن الأثير رحمه الله تعالى، وتحته بخطه أيضا ما صورته: رايت على الأصل الذي نقلت منه هذه النسخة ما هذه صورته: قال أبوسعيد: دفع إلينا أبو محمد عبيد الله لابن عبد الرحمن بن محمد السكري كتابأ ذكر أنه أصل علي بن عبد العزيز البغوي، وخط يده، فنظرنا فيه فإذا هوجمهرة الأنساب لهشام بن الكلي، واذا على ظهره بخط علي بن عبد العزيز: كتاب النسب وذكر ال من في الجماهر من تسمية الصحابة والتابعين والشعراء في الجاهلية، مما ألفه أبوعبيد القاسم بن سلام، ال او عرضه عليه: علي بن المغيرة أبو الحسن الأثرم ونسخته من نسخة الأثرم، فنب تأليف هذا الكتاب إلى ابي عبيد.
قال علي بن عبد العزيز: ثم قرات هذا الكتاب على الزبير بن أبي بكرقاضي مكة، ثم قرات من نسب كثانة الى آخر الكتاب على ابراهيم بن محمد العباسي أميرمكة، وكان عالما بأناب قبائل العرب، وكتبت عن كل واحد ما زاد لي فيه.
فكبتا هذا من أصل علي بن عبد العزيز، وكتبنا ما زاد هن الزيير وابر اهيم بن محمد العبامي في حواشي ابي، وفيه أيضأ زيادة عن غيرهما، فنقلنا كلما رأينا في أصله مكتوبا، وعلى ظهر هذا الأصل إجازة بخط ال على بن عبد العزيز لجماعة فيهم : عبيد الله ين عبد الرحمن السكري وهي : سم اه الرحمن الرحيم.
الا ي قول أبو الحسن علي بن عبد العزيز قد اجزت لأبي عبد الله أحمد بن آبي عوف، وموسى بن محمد بن الارزق الله، وعمر بن احمد بن خشيش، وأبي بكر بن أبي حامد، وابني، وعلي ين اسماعيل الشعيريء وعبيد الله بن عبد الرحمن الكري أن برووا عني هنه الثلاثة أجزاء من كتاب النب وهو مماعي من ابيي عبيد القاسم بن صلام، ومن ابراهيم بن محمد العباسي، إن شاء الله، فإن احبوا أن يقولوا: أخبرنا، وإن شاؤوا أجاز لنا، فإنه صالنى فيهم أبو القاسم ابن آخي إذا عارضوا من هذا الكتاب.
قال أبو محمد عبيد الله : ثم شالهي بها بعد ذلك، قال لنا أبو محمد: فأنا أقول في هذا الكتاب: أخبرنا علي بن عبد العزيز قال: حدثنا أبوعبيد القامم بن سلام: وعلى الأصل أيضأ ما هله صورته : قرا علي أبو الخطاب المفضل بن ثابت أيده الله، وأجزت لسعيد ابته ن ماه الله وكتب الحسن بن عبد الله السيرافي .
هذا آخرما وجدته بخط ابن الأثير لي أول نخته .
198
Sayfa 196