71

============================================================

البلاد بسرعة يكتب بذلك إلى السلطان، ويشير أن يطول للروح إلى أن يأتى جواب السلطانا.

26210410بلأجل الناس وطمأنينتهم. [وفيها، جلس السلطان وقال لأيدغمش أمير آخور - آيش الدنيا؟ فقال له: خير مادام السلطان طيبا، فهو الدنيا وما فيهاا فقال له: والله، يا أيدغمش حيلة. أنا سألت العريان الذي فى دير شهران، وقلت له: متى يموت السلطان ؟ فقال: حتى يطلع النيل فوق الرصد. ولما أتذكر كلامه، ولو تذكرت كلامه لم أعمرها، ولكن هذا معنى قول هذا العريان].

ولا يسعني في هذا المقسام إلا أن أتوجه بخالص الشكر والامثتان للسيد الأستاذ ( محمد توحيد سعد الدين صاحب دار سعد الدين- ولولده الخلوق السيد الأستاذ محمد سعد الدين، مقدرا تلطفهما فى التعامل معي، وبذهما الجهد الدؤوب فى اخراج الكتاب بهذه الحلة القشيبة، والشكر موصول - كذلك- لسائر الكستر مم كال الدن الذين لاشيد العاملين بالدار، والله ولى التوفيق، ومنه العون والسداد.

Sayfa 71