الكتاب تفرقوا في دينهم على ثنتين وسبعين ملة وتفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة، ويخرج من أمتي قوم تتجارى بهم تلك الاهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه فلا يبقى منهم عرق ولا مفصل إلا دخله».
وأخرج البيهقي وأبو داود عن معاوية ﵁ قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «إنك إن اتبعت العورات أفسدتهم».
وأخرج أحمد والنسائي والحاكم عن معاوية ﵁ مرفوعا: «كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا أو من يقتل مؤمنا عمدا».
وأخرج أبو يعلى والطبراني عن معاوية ﵁ مرفوعا:
1 / 45